أظهر رونالدو فنه بتسديدة لا تصد وارتطامها في الزاوية العليا للمرمى في بداية الشوط الثاني، قبل إضافة هدف آخر بتسديدة قوية. هذا الفوز كان بمثابة مغادرة مثالية لفريق روبرتو مارتينيز قبل مباراتهم الافتتاحية في يورو 2024 ضد التشيك في 18 يونيو.
كانت ليلة صعبة بالنسبة للأيرلنديين، الذين تعرضوا لهزيمتهم الثانية تحت إدارة المدير الفني السابق جون أوشيه. على الرغم من بداية هجومية، حيث بدت البرتغال خطيرة، إلا أن الجمهورية واجهت صعوبة في كبح قدرة خصومها في الهجوم. جاء هدف البرتغال الأول من خلال فيليكس بعدما فاجأتهم ركلة ركنية سريعة.
أهداف رونالدو المتميزة في الشوط الثاني أكدت سيطرة البرتغال، بينما عانت جمهورية أيرلندا ليلة صعبة. على الرغم من التفاؤل الذي يسود فريق البرتغال قبل اليورو، سيسعى فريق أيرلندا للتجمع تحت إدارة مدير فني دائم لمبارياتهم القادمة، مع إمكانية تولي أوشيه هذا الدور.
ADD A COMMENT :