أشارت المصادر إلى أن مانشستر يونايتد من غير المرجح أن يعين توماس توخيل أو ماوريسيو بوكيتينو إذا قرروا إقالة إريك تين هاغ. في حين تم اعتبار كل من توخيل وبوكيتينو كخلفاء محتملين، يبدو أن النادي يتجه في اتجاه مختلف فيما يتعلق بخياراته الإدارية.
تمت مناقشات مع ممثلي توخيل قبل نهاية الموسم، ولكن الاجتماعات الأخيرة تشير إلى أنه لم يعد مرشحاً لتولي الدور في أولد ترافورد.
ظهرت مخاوف حول ملاءمة توخيل للهيكل المتطور لليونايتد، مع تفضيل المدير الرياضي القادم دان آشورث لمدرب يتماشى بشكل أوثق مع رؤية قسم التوظيف.
هذا التفضيل لمدرب "نعم" على شخص قد يتحدى الإطار الحالي أدى إلى قرار مشترك بإنهاء المحادثات مع توخيل. نتيجة لذلك، تضاءلت فرص توخيل في إدارة يونايتد.
وبالمثل، تراجع اهتمام يونايتد بماوريسيو بوكيتينو، على الرغم من توفره بعد مغادرته تشيلسي. كان بوكيتينو في السابق مرشحاً بارزاً، لكنه الآن يعتبر فرصة بعيدة المنال لتولي المنصب.
تم الاقتراب من مرشحين آخرين، بما في ذلك توماس فرانك وروبرتو دي زيربي. في هذه الأثناء، التزم كيران ماكينا بنادي إيبسويتش تاون بعقد طويل الأمد، ويبقى جاريث ساوثجيت مركزاً على قيادة إنجلترا في يورو 2024 القادم.
تمديد مراجعة نهاية الموسم لليونايتد، بقيادة مدير الرياضة في إينيوس، السير ديف برايلسفورد، إلى أسبوعها الثالث، مما جعل تين هاغ غير متأكد من مستقبله. على الرغم من ذلك، يؤكد مسؤولو النادي أن خططهم الصيفية تتقدم، مع المدير الفني جايسون ويلكوكس، مدير مفاوضات كرة القدم مات هارجريفز، وكبير الكشافين ستيف براون يعملون بنشاط على صفقات اللاعبين.
تستمر الجهود لتعزيز الفريق، لا سيما في السعي وراء المهاجمين والمدافعين المركزيين. بالإضافة إلى ذلك، يسعى يونايتد إلى تعزيز ميزانيته الصيفية من خلال النظر في انتقالات دائمة لجادون سانشو وماسون غرينوود، مع التركيز على الصفقات الدائمة بدلاً من الإعارات.
ADD A COMMENT :