تقريبًا 81 عداءً من الطبقة النخبوية، بما في ذلك 29 من الرياضيات ذوات العلامة الذهبية، قد أكدوا رسميًا مشاركتهم في الماراثون السنوي التاسع لمدينة لاغوس الذي يُقام يوم السبت.
أعرب مدير عام ماراثون مدينة لاغوس، يوسف علي، عن تفاؤله بشأن الحقل الرياضي الغني والعالمي الطابع، متوقعًا تحقيق رقم قياسي جديد في السباق في 10 فبراير.
كشف رئيس شركة نيلايو لإدارة الرياضة، السيد بوكولا أولوبادي، المنظمين للماراثون، أن 15 عداءً لاجئًا تم تأييد مشاركتهم من قبل الأمم المتحدة سيكونون جزءًا من الحقل التنافسي.
أبرز يوسف علي، الذي كان يحمل سابقًا لقب القفز الطويل في إفريقيا، أهمية التأكيد من أكثر من 81 عداء عالمي من الطبقة النخبوية ذوي العلامة الذهبية، خاصةً مع الاستعدادات التي تجري للطبعة العاشرة من السباق.
تهدف المنظمين إلى رفع مستوى الماراثون من وضع العلامة الذهبية إلى العلامة البلاتينية الرفيعة. وتزيد وجود عدائين نخبة مثل ديميس كيبميتو حامل الرقم القياسي العالمي السابق والبارزة فالاري جيميلي من احتمال تحقيق هذا الإنجاز.
الماراثون مستعد لجذب الرياضيين من الطبقة العليا، مع التركيز على تقديم أداء استثنائي قد يؤدي إلى الحصول على العلامة البلاتينية المرموقة.
إدراج عدائين مشهورين بسجلاتهم المذهلة، مثل كيلكيلي جيزاهيغان وكيبتو إدوين، يرفع من مكانة الحدث. ديميس كيبميتو يحمل سجلًا رائعًا بزمن 2 ساعة و2 دقيقة و57 ثانية، مما يسهم في تحقيق تقدم الماراثون.
شدد يوسف علي على أن ماراثون مدينة لاغوس السنوي التاسع سيكون منصة لتحديد المؤهلين لدورة الألعاب الأولمبية المقبلة في باريس 2024.
يتوقع سباقًا رائعًا مع الالتزام بأعلى المعايير، بما في ذلك مراقبة جودة الهواء التي تقوم بها الرياضة العالمية. يتماشى الماراثون مع المعايير العالمية المتبعة في فعاليات الماراثون من الطبقة العليا في جميع أنحاء العالم.
ADD A COMMENT :