تتوافق اللجنة الجديدة مع التزام اللجنة الأولمبية الدولية (IOC) بخلق بيئة رياضية آمنة. وقد قامت اللجنة الأولمبية النيجيرية (NOC) بتدشين لجنة الحماية الخاصة بها.
منذ عام 2004، تعمل اللجنة الأولمبية الدولية على تعزيز الرياضات الآمنة، وكعضو في الحركة الأولمبية، تلتزم اللجنة الأولمبية النيجيرية بالتمسك بهذا الالتزام.
تتمثل مهمة لجنة الحماية في تعزيز ومواءمة أفضل الممارسات في مجال الرياضات الآمنة مع اللجنة الأولمبية الدولية، لحماية الرياضيين وفرقهم (المدربين، المسؤولين، وغيرهم) من التحرش والإساءة داخل البيئة الرياضية.
يشمل ذلك الإساءة الجسدية، الجنسية، العاطفية والنفسية، بالإضافة إلى الإهمال والتمييز، مما يضمن أن تظل الرياضة آمنة للجميع قبل وأثناء وبعد الفعاليات والأنشطة الرياضية.
ستعمل اللجنة على:
قال رئيس اللجنة الأولمبية النيجيرية، المهندس حبو أحمد غوميل: "إن اللجنة الأولمبية النيجيرية ملتزمة بتوفير بيئة آمنة وداعمة لجميع الرياضيين وأصحاب المصلحة". وأضاف: "إن تدشين لجنة الحماية يمثل خطوة مهمة نحو تحقيق هذا الهدف".
تتكون اللجنة من سبعة محترفين حضروا الدورة التدريبية الدولية التي نظمتها اللجنة الأولمبية الدولية حول الحماية، وهم ضباط رياضيون معتمدون في مجال الحماية.
من بينهم الدكتور أولاجيدي أديبولا، السيد فيمي أبيوي، السيدة جاستينا إريزي، والدكتور أولواسيون ناريwoh، وغيرهم. هؤلاء الأعضاء ينتمون إلى اتحادات رياضية وطنية يرأسها الدكتور أولاجيدي أديبولا.
ADD A COMMENT :